يكشف الخبراء الماليون وخبراء مكافحة غسيل الأموال عن أكثر 6 طرق شيوعًا يقع فيها الناس ضحية للاحتيال عبر الإنترنت.
6 طرق
وفقًا لموقع KyrosAML.com ، فإن الطرق التي يستخدمها المحتالون هي كما يلي.
اقرأ ايضاً:
تعادل مثير بين الأخدود والشباب في دوري روشن.. النقاط تتقاسم في نجران
شاهد الفيديو الأكثر تداول لولي العهد الأمير محمد بن سلمان مع شاب مصري
واحة بريدة.. نموذج رائد في الاستدامة البيئية وامتصاص الكربون
مشروب ميلاف كولا: شراب غازي صحي مستخلص من التمر ينقل عالم المشروبات إلى آفاق جديدة
رسمياً.. محمد نور يكشف سبب عرض منزله للبيع بالمزاد العلني وعلاقة المحكمة بذلك
1- الدعاية المقنعة
تربك هذه الممارسة المظلمة المتسوقين من خلال “طمس” الخط الفاصل بين المحتوى الفعلي والإعلان.
قد تستخدم بعض مواقع الويب صورًا أو روابط تبدو وكأنها محتوى عادي أو أزرار إجراءات ، ولكنها في الواقع إعلانات تحتوي على ارتباطات تشعبية مقنعة.
2- أسئلة صعبة
العديد من الأسئلة على الإنترنت خادعة ، والغرض منها هو تضليل معلومات المستخدم وفهمها.
على سبيل المثال ، عند إلغاء الاشتراك ، قد يكون هناك خياران: متابعة وإلغاء.
سيختار معظم الأشخاص “إلغاء” لأنهم يريدون إنهاء الخدمة ، ولكن هذا في الواقع يلغي العملية.
3- عربة التسوق
يأخذ تجار التجزئة عبر الإنترنت العناصر خلسة ، على أمل ألا يرى المتسوقون المطمئن الرسوم الإضافية.
قال الخبراء في بيان: “يمكن أن يحدث هذا إذا فاتك زر إلغاء الاشتراك ، أو إذا ظهر بيع حزمة بجانب منتج تريده حقًا”.
4- التكاليف المخفية
قد تصبح بعض المنتجات أكثر تكلفة بسبب إضافة الضرائب أو رسوم التوصيل أو الإضافات الأساسية في اللحظة الأخيرة، حيث يتم شراء المنتج بسعر معين ويصل للزبون بسعر آخر.
5- عناوين البريد
بعض المواقع تطُلب من المستخدمين الجدد إضافة عناوين بريدهم الإلكتروني، بهدف جمع المعلومات عنهم وسلب أموالهم.
وتنص التصاميم الخادعة على أنه “على الرغم من أن الصفحة قدمت وصفا لهذه الوظيفة، إلا أن النص كان رماديا على خلفية زرقاء، ما يجعله منخفض التباين نسبيا ويصعب ملاحظته، ولم يذكر المحتوى النصي العواقب بوضوح”.
6- تأكيد فضح المستهلكين
تستخدم بعض الشركات لغة محملة لإثارة الذنب أو الذعر للمستخدمين للموافقة على شيء يفضلون عدم القيام به، مثل الاشتراك في خدمة الاشتراك.
وتم تنفيذ ذلك من قبل MyMedic، وهي شركة تبيع الإمدادات الطبية وحزم الإسعافات الأولية، في عام 2018، عندما طُلب من المستخدمين الإذن لتلقي الإخطارات.
اقرأ ايضاً: