وضع أخصائيون اجتماعيون ونفسيون مجموعة من الوصفات السحرية، التي تجعل حياة الزوج والزوجة، في شهر عسل دائم.
هذه الوصفات تعتمد على الإرتكاز على مجموعة من النصائح، للزوجين، للقيام بها بدون تحفظ، وهي كالتالي:
– تخصيص وقت للجلوس معا والإنصات بتلهف واهتمام للمتكلم.
اقرأ ايضاً:
سعر الجنيه الذهب في صنعاء وعدن اليوم الأحد.. إرتفاع مفاجئ لأسعار الذهب في اليمن
تحويل تأشيرة الحج والعمرة للعمل.. عقوبات وغرامات قد تواجهها
عاجل.. إعلان هام من مطارات دبي بشأن التطورات الطارئة
توقعات الأرصاد الجوية.. أمطار غزيرة وسيول في مناطق متعددة بالسعودية
– تبادل الهدايا وحتى وإن كانت رمزية.
– النظرات التي تنم عن الحب والإعجاب:
فالمشاعر بين الزوجين لا يتم تبادلها عن طريق كلمات المودة فقط، بل كثير منها يتم عبر إشارات غير لفظية، من خلال تعبير الوجه، ونبرة الصوت، ونظرات العيون. كأن تمرض الزوجة، أو تحمل، فتحتاج إلى عناية حسية ومعنوية، أو يتضايق الزوج لسبب ما، فيحتاج إلى عطف معنوي، وإلى من يقف بجانبه، فالتألم لألم الآخر له أكبر الأثر في بناء المودة بين الزوجين، وجعلهما أكثر قربا ومحبة أحدهما للآخر.
– التحية الحارة والوداع عند الدخول والخروج، وعند السفر والقدوم، وعبر الثناء على الزوجة، وإشعارها بالغيرة المعتدلة عليها، وعدم مقارنتها بغيرها.
– الاشتراك معا في عمل بعض الأشياء الخفيفة، كالتخطيط للمستقبل، أو ترنيب المكتبة أو المساعدة في طبخة معينة سريعة، أو الترتيب لشيء يخص الأولاد، أو كتابة طلبات المنزل، وغيرها من الأعمال الخفيفة، والتي تكون سببا للملاطفة والمضاحكة وبناء المودة.
– الكلمة الطيبة، والتعبير العاطفي بالكلمات الدافئة والرقيقة كإعلان الحب للزوجة مثلا، وإشعارها بأنها نعمة من نعم الله عليه.
– الجلسات الهادئة، وتخصيص وقت للحوار والحديث، يتخلله بعض المرح والضحك، بعيدا عن المشاكل وعن الأولاد وصراخهم وشجارهم.
– التوازن في الإقبال والتمنع، وهذه وسيلة مهمة، فلا يقبل على الآخر بدرجة مفرطة، ولا يتمنع وينصرف عن صاحبه كليا.
– عدم ترك غرفة نومكما المشتركة عند أي خلاف، فالتواجد في مكان واحد يذيب المشاكل، ويتيح فرص المصالحة.
اقرأ ايضاً: