تقول ليلى عبد اللطيف المعروفة بتوقعاتها إنّها تتمتع بما تصفه إلهاماً وهبة لا تملك لهما تفسيراً، حسب قولها.
وتعزي ليلي عبد اللطيف توقعاتها التي لم تتحقق إلى كونها من البشر وأنّها قد تصيب وتخطئ، كما ترفض وصفها بالمنجمة.
أما فيما يتعلق بتوقعاتها للأحداث السياسية والسياسيين التي يراها منتقدوها عادية وتشبه التحليل السياسي، فإن ليلى عبد اللطيف تعترض على هذه الانتقادات وتقول إنّها لم تدرس السياسة ولا يوجد من يساعدها من خلف ستار،على حد تعبيرها.
اقرأ ايضاً:
فضيحة مالية تهز السوق السعودية.. إدانة 14 مسؤولاً من كبار التجار ورجال الأعمال
تحذيرات من تقلبات جوية حادة في السعودية.. أمطار رعدية وغيوم مثيرة للغبار
مصعب الجرفالي يوضح حقوق العامل السعودي في التعويض والإجازات
ولم تنف ليلى عبد اللطيف تلقيها مقابلا ماديا نظير توقعاتها، بل تعتبر نفسها مستشارة تتعامل مع شركات وفئات مختلفة داخل الوطن العربي وخارجه، مثلها في ذلك مثل من يمارسون مهنا أخرى “الكل يشتغل بمقابل”، على حد تعبيرها.
اقرأ ايضاً: