توضيح عاجل من المرور السعودي..عليك القيام بهذا الشيء من جوالك ومخالفة كبيرة لمن يتجاهلها!

المرور تشرح طريقة اسقاط اللوحات عن طريق الجوال في السعودية، حيث تعتبر تلك أشهر الخدمات المرورية في المملكة، ومن خلالها يتمكن كل مالكي السيارات سواء كانوا مقيمين أو مواطنين من إسقاط اللوحات عن السيارة بشكل إلكتروني بسيط وسريع، لذا سوف نتعرف أكثر على طريقة اسقاط اللوحات عن طريق الجوال فيما يلي.

طريقة اسقاط اللوحات عن طريق الجوال في السعودية

هناك عدة خطوات إلكترونية بسيطة تساعدك في اسقاط اللوحات عن طريق الجوال، وهي الآتي:

• تتمثل الخطوة الأولى في الدخول في منصة أبشر الإلكترونية.
• اضغط على أبشر أفراد.

• ثم قم بعملية تسجيل الدخول إلى المنصة.

• انقر على خدمة إسقاط المركبات.
• تأكد من قراءة كل شروط وأحكام الخدمة.
• قم بتحديد واحد من مراكز إسقاط المركبات يعد أن تتعرف عليها.
• ثم عليك تحديد المنطقة التابع لها مركز الإسقاط.
• طرح الرمز الخاص من الخدمة إلى المنشأة.

شروط إسقاط اللوحات في السعودية عن طريق الجوال

حتى تتم عملية إسقاط اللوحات الخاصة بالمركبة، عليك الالتزام بالشروط التالية:

---

اقرأ ايضاً:

• احرص على أن توفر اللوحة التي ترغب في إسقاطها، وفي حالة أنك فقدتها عليك أن تقدم بلاغ.
• الحصول على ورقة الترشيح التي تصل قيمتها إلى مئتي ريال سعودي.
• من الضروري توفير ملف لأجل حفظ الأوراق.
• توفير رقم الهوية الوطنية لمالك السيارة.
• إحضار الرقم التسلسلي الخاص بالسيارة التي ترغب في إسقاط لوحتها.
• وجود استمارة السيارة ويجب أن تكون سارية المفعول.

مرور تأكد منها قبل إسقاط سيارة قديمة

عليك أن تركز على النصائح التالية قبل القيام بعملية إسقاط سيارة قديمة إلكترونيًا وهي الآتي:

• لن تتم عملية إسقاط المركبة طالما لم يقم صاحبها بتسديد كافة الرسوم المستحقة.
• التأكد من أنه لا يوجد طلب إسقاط قيد الإجراء بالفعل على السيارة المراد إسقاطها.
• الحرص على أن يكون مالك السيارة على قيد الحياة حتى يتم إسقاطها.
• حتى يتم إسقاط المركبة إلكترونيًا، تأكد من وجود رخصة سير للسيارة وتكون سارية المفعول.

عبر تطرقنا للحديث عن طريقة اسقاط اللوحات عن طريق الجوال في السعودية، تعرفنا على الكثير من المعلومات حول قانون المرور السعودي، وتبين لنا أن المملكة العربية السعودية من الدول الحريصة على تطبيق القانون في كافة المجالات والقطاعات، وهذا ما جعلها من الدول الرائدة في العالم العربي.

---

اقرأ ايضاً: