حسناء إماراتية تقدم نصيحة للفتيات .. أشياء اذا لمستها المرأة في حياة الرجل سيذوب عشقا بها وستبقى في باله طول الوقت..!

اذا فهمت المرأة رغبات الرجل الحقيقية فان بامكانها ان تجعله عاشقا سعيدا، وان تستمتع بالدفء معه، لهذا عليك ان تنظري الى ما يفعله زوجك مساء بعد العودة من العمل، انك ستجدينه مشغولا بمشاهدة فيلم او مباراة كرة القدم على شاشة التلفزيون.”

والزوجة الذكية تعرف كيف تثير انتباه زوجها وتجعله ينصرف عن اية تسلية اخرى ويهتم بها هي دون سواها، لقد سألنا الرجال عن الاشياء التي يحبونها، ويريدون المزيد منها من زوجاتهم، واذا عرفتيها يا سيدتي فان بامكانك توفيرها واشباع حاجات الرجل ليجد نفسه يعيش في نعمة سابغة، وكأنه في جنة السعادة الزوجية.”

ضجة في الإمارات بسبب وافد آسيوي رفض رد مبلغ أُودع في حسابه بالخطأ.. ما قاله أمام النيابه جعل الجميع في صدمة!!

بعد توجيه عدة اسئلة الى مئات الازواج تم الخروج بخلاصة لثمانية اشياء يعشقها ويريدها الرجل من زوجته. نقدمها لكم في هذا المقال:

---

اقرأ ايضاً:

 اشياء بسيطة مفاجئة 

هناك امور بسيطة تبهج الرجل وتثير دهشته الممزوجة بالسعادة، فاذا فاجأته الزوجة بتذكرتين للسينما، واحضرت معها اختها للجلوس مع الابناء او تركتهم للمربية، أو حجزت مكانين في فندق او مطعم في امسية جميلة بعيدا عن الاولاد، فان الزوج يسعد لذلك. “

واذا اصطحبت الزوجة زوجها الى مكان كانا يتقابلان فيه ايام الخطبة وفترة التعارف الاولى فانه سيبتهج لذلك، واذا دخل الزوج البيت عائدا من العمل فوجد زوجته ترتدي ملابس جميلة او قميص نوم مثير او يفوح منها عطر يحبه او احضرت له هدية جميلة مفاجئة فانه يشعر بالغبطة والاثارة وكانه طار فوق السحاب.”

 احدى الزوجات اشترت لزوجها قميصا يختلط فيه اللونان البني والاخضر.”

وقالت له ان لون القميص يتماشى مع لون عينيك يا حبيبي. ولنا ان ندرك مقدار سعادة الزوج عندما يعرف انه دائما على بال زوجته حتى وهو بعيد عنها في العمل. “

لمسات غير متوقعة

 بعد الاستيقاظ من النوم ودخول الحمام والاستحمام يخرج الزوج لاستبدال ملابسه استعدادا للخروج الى العمل، الا انه يشعر بلمسة رقيقة وقبلة جميلة من زوجته، مثل هذه اللمسة او القبلة تنعش الزوجة وتدخل السرور الى نفسه. ‘

ونصيحتنا الى الزوجات هي ان يحرصن على تقبيل ازواجهن، ولو بطريقة غير متوقعة والبسمة في وجه الزوج لها مفعول السحر في نفسه خاصة اذا كان متعبا او مشغولا. “

والمعروف ان اللمسة والهمسة والبسمة والقبلة من الامور التي يحبها الرجل من زوجته، كما ان العناق يرقق القلوب ويبهج النفس ويوثق الرابطة المقدسة، مثل هذه الامور ينبغي الا تقتصر على غرفة النوم، وانما تمتد الى كل مكان في البيت.”

هناك اعتقاد خاطئ لدى الكثير من الزوجات. هذا الاعتقاد يقول ان الرجل يركز اهتمامه على الناحية الحسية كالجماع، لكي يصل الى الاشباع بسرعة وتنتهي المسألة، ان الرجل ليس كذلك فهو في الواقع يريد ليلة طويلة من اللهفة الطاغية والعاطفة المتقدة واللقاء الحميم الطويل، المرأة تماما، وهذا يعني اطالة وقت الممارسة والتمتع بها طولا وعرضا مع الحرص على اشباع رغبات الطرف الاخر.”

الزوجة ايضا

وكلما اخذ كلا من الطرفين الوقت الكافي للاستمتاع بالمعاشرة كلما كان اسعد حالا واهنأ بالا.

 في كتاب موجه الى النساء نشر في امريكا بعنوان كيف تنجحين مع الرجال، يقول المؤلف: ان الرجال يحبون من المرأة ان تجعلهم اكثر بطئا، وتؤذة حتى وان كان ذلك عكس رغبتهم، والمعادلة بسيطة جدا:

فهي تقول ان المزيد من المراود والمداعبة والوقت الزائد في المناجاة والتلامس والعناق، تعمل على زيادة مشاعر المتعة والاطالة تزيد اللهفة وتنعش القلب مع الترقب والانتظار.”

احترام الرجل وتقدير مكانته

يحب الرجل ان يلقى الاحترام والتقدير من زوجته، فهو يجب ان يكون رجل البيت وان يكون السيد المسئول عن حماية افرادها، واطعامهم وتعليمهم والاشراف عليهم، واذا عزفت المرأة على هذا الوتر وامتدحت زوجها على ما يقوم به من عمل وما يحققه من انجاز حتى ولو كان بسيطا، وطبعت على خده قبلة رقيقة حانية فانه يشعر وكأنه اصبح بطلا في عيني زوجته.”

 باختصار يحب الرجل ان تحترم المرأة مكانته، وتمتدح عمله وتجعله يشعر انه العائل الاساسي وحامي حمى البيت، ولا يخفى عليك يا سيدتي ان هذه الفكرة تعود الى عصر حياة الكهوف، عندما كان الرجل يحمل الغزال الذي صاده الى عياله في الكهف كي يأكلوا ويعيشوا، والاسرة التي يكتب لها الحياة هي اسرة الرجل القوي، القادر على الصيد وجلب القوت، “

اعطاء الرجل فسحة من الوقت ليخلو الى ذاته

في بعض الاحيان تتضايق الزوجة وهي تحكي لزوجها عما حدث لها اثناء العمل، وتجد الزوجة مشغولا بلعبة الكترونية فتتضايق وتقول في نفسها ان زوجها لا يهتم بها وهذا غير صحيح.”

ان الرجل في زحمة العمل ومتطلبات الحياة اليومية ومشاغل الابناء يحتاج الى فسحة محدودة من الوقت، يلتقط فيها انفاسه، وبعد ذلك يعود الى طبيعته الاولى ليكون زوجا مخلصا مهتما بشريكة حياته وابنائه.”

وليست هناك غضاضة في ان يحصل على ربع ساعة او نصف ساعة يتخفف خلالها من الضغوط والهموم ليعود الى حالته العادية بعد ذلك، ان الرجل عندما يكون متعبا لا تكون هناك مساحة في ذهنه خالية وكافية لاية معلومات اضافية من زوجته، والتوتر والتركيز الذهني امران لا يتفقان لهذا ينبغي الصبر قليلا على الزوج حتى يهدأ وتركه يمارس نشاطا محدودا يحبه ليعود الى حالته الطبيعية. “

مراقبة زي الرجل قبل الخروج

 قد يستسهل الرجل ارتداء قميص قديم قبل خروجه من البيت وهو في عجلة من امره، على المرأة ان تراعي هذه النقطة وان تهتم بمظهر زوجها. وهو لا شك يحتاج اليها كخبيرة ازياء حديثة ولها ذوقها الخاص بهذا الشأن. 

---

اقرأ ايضاً: