عاجل: أرامكو تعلن عن بشرى سارة ستجعل الشعب السعودي يطير من الفرح

أعلنت شركة أرامكو السعودية عن بشرى سارة ستجعل الشعب السعودي يطير من الفرح، وتمثل ذلك الإعلان برفع الشركة مدفوعاتها للمستثمرين بأكثر من النصف، في خطوة من شأنها أن تساعد في دعم الميزانية التي كان من المتوقع أن تسجل عجزا هذا العام، حيث من المتوقع أن تنعكس توزيعات الأداء التي أعلنت عنها الشركة إيجاباً على أداء الميزانية السعودية بحسب ما نقله موقع العربية

وسيكون إجمالي المدفوعات 29.4 مليار دولار، بما في ذلك الجزء المرتبط بالأداء، ارتفاعاً من توزيعات الأرباح العادية البالغة 18.8 مليار دولار قبل عام، وفقاً لبيان صادر عن الشركة. وجاءت زيادة توزيعات الأرباح على الرغم من انخفاض الأرباح بأكثر من الثلث إلى حوالي 30 مليار دولار نتيجة لانخفاض أسعار النفط.


اقرأ ايضاً:

مشهورة سناب شات السعودية تتحدى الراقصة سما المصري بوصلة رقص شرقي أمام الكاميرا

عاجل.. إعفاء ابناء هذه الجنسية من رسوم تجديد الإقامةفي السعودية!!

ضربة غير متوقعة توجهها السعودية لهذه الدولة وترحل المتواجدين فيها ومنعهم نهائياً من العودة

أخيراً الكشف عن الصورة الجريئة التي تسبب بطرد الإعلامية خديجة بن قنة من قناة الجزيرة.. مفاجأة صادمة لم تخطر على بال أحد!!

عاجل… «أمانة جدة» توضح موعد صرف تعويضات الهدد وهذه قيمتها المحددة

مراهقة سعودية تكشف دون خجل عن فوائد تعدد الزوجات .. شاهد التفاصيل!

عرض للتاريخ من النصر السعودي… العالمي يزلزل وسط الكرة العالمية بالتعاقد مع ليو ميسي

سارع الآن | طريقة الاستفادة من تخفيض المخالفات بنسبة 50%

جامعة جازان تعلن عن موعد القبول في برامج الدراسات العليا 1446 ورابط التقديم

وزارة الدفاع تعلن شروط التجنيد الموحد في المملكة وهذا الموعد الرسمي

الداخلية السعودية توضح كم غرامة فقدان الجواز في السعودية

وتبلغ قيمة الزيادة في المدفوعات 10.6 مليار دولار، منها 9.56 مليار دولار ستؤول إلى الخزينة السعودية مقابل حصتها البالغة 90.186%، وفقاً لحسابات “العربية.نت”، وبيانات “تداول السعودية”.

وقال الخبير الاقتصادي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى “BNP Paribas”، محمد عبد المجيد، الشهر الماضي، إن تحقيق فائض الميزانية السعودية في العام الحالي سيكون صعبا في ظل التخفيض الطوعي لإنتاج النفط.

وأضاف عبد المجيد، في مقابلة مع “العربية”، أن العجز لن يكون كبيرا هذا العام، في ظل توزيعات الأرباح الأساسية من “أرامكو” ثابتة وتمثل ثلث الدخل البترولي للحكومة السعودية، مما يعطي نوعا من الاستقرار النسبي لمستويات الدخل في الميزانية.

وذكر أن عجز الميزانية السعودية في العام الحالي سيكون ضئيلا، بفضل التوزيعات الإضافية التي أقرتها “أرامكو”.

ميزانية النصف الأول

وعلى مستوى النصف الأول من 2023، بلغ إجمالي الإيرادات في الميزانية السعودية نحو 595.8 مليار ريال، مقابل إجمالي مصروفات نحو 603.95 مليار ريال، لتسجل الميزانية عجزاً نحو 8.18 مليار ريال في النصف الأول من العام الجاري.

وبلغ إجمالي الإيرادات النفطية 358.3 مليار ريال في النصف الأول من 2023، مقابل نحو 434.06 مليار ريال في النصف الأول من 2022، بانخفاض 17%.

فيما ارتفع إجمالي الإيرادات غير النفطية بنسبة 11% إلى نحو 237.42 مليار ريال في النصف الأول من 2023، مقابل 214.26 مليار ريال في النصف الأول من 2022.

وارتفع إجمالي المصروفات في النصف الأول من العام الجاري بنسبة 18% إلى نحو 603.95 مليار ريال مقابل نحو 512.93 مليار ريال في النصف الأول من 2022.

وتعد “أرامكو” مصدرا مهما لتمويل الحكومة السعودية التي أعلنت الأسبوع الماضي أن عجز ميزانيتها اتسع في الربع الثاني بعد زيادة الإنفاق على المنافع الاجتماعية ومشاريع بمليارات الدولارات تهدف إلى تنويع الاقتصاد.

وتستهدف وزارة المالية السعودية تحقيق فائض بقيمة 16 مليار ريال بنهاية عام 2023، ومع زيادة توزيعات “أرامكو” فقد يصبح تحقيق هذا المستهدف في المتناول.

ويأتي قرار “أرامكو” متماشياً مع منتجي النفط الدوليين الآخرين والذين قرروا زيادة المدفوعات للمساهمين حتى مع انخفاض الأرباح. حيث شهدت شركات النفط الكبرى انخفاضاً في الأرباح حيث تراجعت أسعار النفط الخام عن أعلى مستوياتها في العام الماضي عندما اهتزت أسواق السلع الأساسية بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا.

وقال الرئيس التنفيذي أمين ناصر في اتصال هاتفي مع الصحافيين: “تميز الربع الثاني من عام 2023 باستمرار عدم اليقين الاقتصادي العالمي وتقلبات السوق. ومن الواضح أن هذا قد أثر على أسعار الطاقة، إلا أن أرامكو حققت أرباحاً قوية بفضل إنتاجنا منخفض التكلفة وموثوقية العرض العالية والطلب القوي على منتجاتنا”.

تخفيضات “أوبك +”

وبقيادتها لمجموعة منتجي “أوبك +” إلى جانب روسيا، دفعت السعودية إلى إقرار تمديد تخفيضات الإنتاج لبقية العام. وتضخ أرامكو أقل كمية من النفط الخام منذ تفشي جائحة فيروس كورونا بعد أن بدأت المملكة في تنفيذ خفض طوعي قدره مليون برميل يومياً الشهر الماضي. وارتفعت أسعار النفط بعد إعلان الأسبوع الماضي بتمديد ذلك التخفيض حتى سبتمبر ويمكن لما بعده إذا لزم الأمر.

وساعدت الجهود السعودية لتحقيق الاستقرار في أسواق الخام على دفع خام برنت إلى نحو 85 دولاراً للبرميل. ويسلط ذلك بالإضافة إلى مدفوعات أرامكو المتزايدة الضوء على حاجة الدولة إلى السيولة لتمويل خطط النمو الهائلة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان في الوقت الذي يتطلع فيه إلى تحويل الاقتصاد إلى قوة طاغية في مجال التكنولوجيا والسياحة والترفيه.

بعد الإعلان عن طرح التوزيعات الجديدة على أساس الأداء في مايو، قالت “أرامكو” إنها قدمت الدفعات الأولى لتكون أسرع من المتوقع نتيجة للأرباح القياسية التي حققتها في عام 2022.

على الجانب الآخر، قال الناصر في المكالمة إنه من المقرر أن يصل الطلب إلى 103 ملايين إلى 104 ملايين برميل يوميا في وقت لاحق من هذا العام.

في حين أن معظم التجار والمنتجين ينتظرون الطلب في الصين للتعافي وإلقاء اللوم على الأداء الضعيف للنفط في النصف الأول على النمو البطيء في ذلك البلد، قال ناصر إنه يرى الطلب أعلى من المتوقع في أكبر مستهلك لها. وقال الناصر إن أرامكو لديها معروض كاف، حتى بعد تخفيضات الإنتاج، للوفاء بالتزاماتها تجاه عملائها.


اقرأ ايضاً:

السعودية.. امر ملكي صارم يقسم ظهر نساء المملكة لن يستطيعوا القيام بهذا الشئ بعد اليوم

غرامة ثقيلة تنتظر المخالفين.. الداخلية السعودية تعلن عن غرامة 20 ألف ريال لهذه المخالفة؟

مفاجأة نارية.. قرار عاجل من النصر بشأن مستقبل رونالدو

حج مجاني | خطوات التقديم على الحج المجاني في السعودية عبر حملة الراجحي

عاجل… عاصفة مغناطيسية شمسية جديدة تضرب الأرضالأرض

لمشاهدة أحدث الأخبار انضم إلى قناتنا على التليجرام من هنا