شاهد جميع تفاصيل المقيمة المصرية التي فصلت مواطنة سعودية وكيف كانت نهايتها!!

قيمة مصرية تفصل مواطنة سعودية حديث الشارع السعودي حاليًَا، حيث تحولت تلك المقيمة المصرية إلى قضية رأي عام بعد أن أظهرت سلوكًا وظيفيًا مسيئًا للعديد من المواطنين السعوديين بحكم أنها تشغل منصب المديرة في وكالة التسويق الطبي. ونتيجة الجدل الواسع الذي أثارته المقيمة المصرية التي فصلت مواطنة سعودية، نقدم لكم عبر موقع خليجي تفاصيل هذه القضية، وما قصة مقيمة مصرية تفصل مواطنه سعودية.

مقيمة مصرية تفصل مواطنة سعودية

أثارت مقيمة مصرية في المملكة العربية السعودية جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تصريحات واستغلال لمنصبها بحسب تعبير البعض. حيث أقدمت المقيمة على استغلال وظيفتها في وكالة التسويق الطبي في مدينة الظهران في ممارسة سلوكيات استبدادية تجاه الموظفين السعوديين. فقد منعتهم من تناول الطعام في عدة أماكن مثل ماكدونالدز ودانكن خلال ساعات العمل بحجة المقاطعة.

كما أقدمت المقيمة “نانسي” على فصل موظفة سعودية من العمل متفاخرةً بذلك، مما أثار موجة من الغضب في الشارع السعودي على اعتبارها تسيء للسعوديين وهي في أرضهم حسب تصريحات البعض.

اقرأ ايضاً:

هذه الأحداث أدت إلى إطلاق هاشتاغ #مقيمة مصرية تفصل مواطنه. لأنها أكلت من ماك وشربت من دانكن، وقد بدأ الناس بالمطالبة بفصل تلك المقيمة المستغلة لمنصبها وتسيء للسعوديين.

التهم الموجهة ضد المقيمة المصرية

تورطت الموظفة المصرية المقيمة في عدة أمور أثارت من خلالها غضب السعوديين ومنها، استغلال النفوذ الوظيفي، والتسلط، والاستعباد، ومنع الموظفين من الأكل، في مخالفة صريحة لقانون الموارد البشرية فضلًا عن التعدي بكتابة أخطاء وظيفية بدون وجه حق والفصل التعسفي لموظفة سعودية.

ترحيل المقيمة المصرية من السعودية

طالب رواد مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية بإجراءات فورية ضد الموظفة المصرية ومنها الإقالة والترحيل مشددين على أن يجب محاسبة هذه الشخصيات، وإيقاف تلك الأحداث والممارسات. كما غرد بعض الأشخاص قائلين إن استغلال نفوذ الوظيفة صراحةً أو ضمنًا داخل نطاق العمل الوظيفي أو خارجه، هو إساءة إلى الثقة الوظيفية العامة، ومن الضروري أن يتم تطبيق المساءلة الجزائية، ويعاقب المخالف بالسجن أو الغرامة.

ختامًا نكون قد قدمنا لكم مقيمة مصرية تفصل مواطنة سعودية ذاكرين لكم مطالبات الجمهور لمحاسبة المقيمة المصرية وترحيلها إلى بلادها.

اقرأ ايضاً: